“أحدب نوتردام” رواية شهيرة كتبها الكاتب الفرنسي فيكتور هوغو Victor Hugo ". تم نشر الرواية لأول مرة في عام 1831، وهي تُعتبر واحدة من أهم الأعمال الأدبية في القرن التاسع عشر.
تدور أحداث الرواية في باريس خلال العصور الوسطى، وتركز على كوازيمودو، وهو أحدب وقبيح يعمل كجرسّون في كاتدرائية نوتردام. رغم مظهره الخارجي، يتمتع كوازيمودو بقلب طيب وحنون. الرواية تتناول أيضًا قصة الفتاة الجميلة إزميرالدا، التي يقع كوازيمودو في حبها.
الرواية تستكشف مواضيع متعددة مثل الظلم الاجتماعي، والقبح والجمال، والحب، والمصير، والدين. كما أنها تقدم تصويرًا رائعًا لمدينة باريس وكاتدرائية نوتردام في تلك الفترة الزمنية.
أصبحت الرواية مصدر إلهام للعديد من الأفلام والمسرحيات والأعمال الفنية الأخرى، ولا تزال تحتفظ بمكانتها كواحدة من كلاسيكيات الأدب العالمي. واذكر بانني عند طفولتي انها مثلت كمسلسل لبناني بعنوان ( الغجرية) و اخر بعنوان ( الأخرس و القلاد الخشبية).
عندما تعزف الروح لحن حزنها ..يصبح الكلام مدينة من الصمت ....عندما تحزن الروح ....يتوقف النفس عن التنفس ....وتتقطع نياط القلب...فتصبح رقيقة جدا ....لا ينفع معها خياط ....تصبح تالفة ....عندما تصمت القلوب ....تتوقف عن النبض ...عندها لا ينفع معها دواء ....ولا يشفيها طبيب ....تلك القلوب رقيقة جدا عندما تحزن تحزن بصمت ...ذلك الحزن أشد الما من الحزن المتكلم ....حزن ابيض صادق لا يضاهيه حزن ....اياكم أن تكسرو القلوب ....لا يجدي الجبر معها ......اياكم. وكسر الخواطر ......لا تنفع الأعذار لديها .
Memee
في زمن القهر ...تبدو الكلمات لنا وطنا وملجأ....وتصبح الحروف خيمة لنا تحمينا من ثقل الايام .....اما في زمن الحرب .....فالحروف نكتبها كي نعيش بسلام وأمان ....اما الاصعب من ذلك في زمن الحب.....فنحن نكتب لنكون ....نكتب لتعيش ارواحنا .....لان الحب رغم جماله مؤلم ....عندما نكتب نخفف من ثقله على ارواحنا ....نكتب بشغف ...نكتب بحروف ممزوجة بدموع عيوننا ....مع كل حرف ...تنزل دمعة .....تتبلل سطورنا بدموعنا ومع هذا نستمر بالكتابة ...وكأنه كتب علينا في كل حياتنا دموع ....نتابع بنسج الحروف ...ونبدع بإنتقاء الكلمات أكثر وأكثر ...وكأن الالم يحي فينا شغف الكتابة ...وفي نهاية المطاف ....نشكر الالم لانه علمنا فن الكتابة .
ا"لحصن الرقمي" لدان براون تدور حول وكالة الأمن القومي الأمريكية (NSA) ومحاولتها للتصدي لتهديد تكنولوجي خطير. يتمثل التهديد في خوارزمية تشفير غير قابلة للكسر تسمى "الحصن الرقمي"، التي ابتكرها مبرمج ياباني يُدعى إنسي تانكاادو. يهدد تانكاادو بنشر الخوارزمية إذا لم تُلبَّ مطالبه، مما يهدد بأزمة أمنية عالمية.
سوزان فليتشر، رئيسة قسم تحليل الشيفرات في الوكالة، تُكلَّف بمهمة فك لغز "الحصن الرقمي" ومنع تداعياته الخطيرة. بينما تحقق في الأمر، تكتشف خيانات داخل الوكالة ومؤامرات تُعرض حياتها للخطر. تتناول الرواية موضوعات مثل الأمن الإلكتروني، الخصوصية، والأخلاقيات في العصر الرقمي.
قال لها ذات مساء ...اراك تذوبين على سطور اللقاء كقطعة من سكر ...وكلما أثارت روحك شغفي للكتابة ....أشعر بأنك تقتربي من أيسري أكثر وأكثر ...فلن أتوقف عن الكتابة عنك مادمت تراقصين خيالي بعطر المسك والعنبر ...تبسمت والثغر يملؤه الخجل ....وقالت له ...اراك تختلج نبضات قلبي ...وتعزف على اوتاره بفن وروعة ....كآلة موسيقية بيد فنان محترف ....دموع عيني سباقة لعمق اللقاء ....ينتابني احساس مرهف بسحر اللقاء ....تلك الروح ارسلتها لك كي تؤنس روحك .....نعم أنا دنوت كثير من يسارك .....وأشعر بك ......سأبقى ارقص في خيالك وانثر عبير الورد والعنبر ....كي تبقى حروفك نابضة لقلبي وتنطق بإسمي .....وستبقى كلماتي تنسج من حروف ترسلها روحي لروحك .....فمداد قلمي من وحي روحك .
Memee
Al Warda Meme
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟