لم اعد اعرف كيف احزن كيف ابكي ،كإنني في منتصف طريق مزدحم واصواته المزعجة تمنعني أن أسمع اي شيء،غير أنني ضائعة ولا اعرف الوجهة بتاتا ،اي ضياع هذا الذي يلفني هي غربة روحي عن جسدي ،بداخلي سكون ليلة لا تنتظر بزوغ شمس فجرها ،سكون مخيف لا أريده ،داخلي مهشم ومكسور لم يعد لي رغبة بلملمة ماتبعثر مني ،بماذا اداوي نفسي ؟؟
عندما يكتب أحدنا خواطر حزينة ..فهو لا يتوسل الشفقة من أحد .....!!!!! بل فاض القلب حزنا بما حصل من وجع ....فأراد أن يخفف عن نفسه ولو بالكتابة ..قد نكتب خواطرنا كي لا تختنق بالصمت ......
Memee
عندما يكتب أحدنا خواطر حزينة ..فهو لا يتوسل الشفقة من أحد .....!!!!! بل فاض القلب حزنا بما حصل من وجع ....فأراد أن يخفف عن نفسه ولو بالكتابة ..قد نكتب خواطرنا كي لا تختنق بالصمت ......
Memee
إعجاب
علق
شارك
Hamad Al kahtany
كأنني في منتصف طريق مزدحم، أصواته الصاخبة تمنعني من سماع أي شيء… سوى صوت ضياعي.
لا أعرف الوجهة، أي ضياع هذا الذي يلفني؟ غربة روحي عن جسدي؟ بداخلي سكون يشبه ليلة لا تنتظر بزوغ الفجر…
سكون مخيف لا أريده. داخلي مهشم، مكسور، ولم تعد لديّ رغبة بلملمة ما تبعثر مني.
بماذا أداوي نفسي؟
عندما نكتب خواطرنا الحزينة، لسنا نبحث عن شفقة أو تعاطف،
بل نبحث عن طوق نجاة… نكتب كي لا نختنق بالصمت.
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟