اغتيال كعب بن الأشرف: جريمة تكشف الوجه الدموي للإسلام
حين نقرأ التاريخ الإسلامي من مصادره الأصلية، نجد أنفسنا أمام مشهد مروّع يختلف جذريًا عن الصورة المثالية التي يروّج لها رجال الدين. فبينما يصفون محمّدًا بـ"نبي الرحمة"، تروي كتبهم كيف أمر بعمليات اغتيال سرية لا تختلف عن أساليب المافيا.
إحدى أبشع هذه الحوادث هي جريمة اغتيال الشاعر كعب بن الأشرف، التي تكشف جوهر المشروع المحمدي: إسكات الكلمة الحرة بالدم، وتقديس الغدر والخيانة باسم الله.
Synes godt om
Kommentar
Del
Hazar Gh
Slet kommentar
Er du sikker på, at du vil slette denne kommentar?
Mary Mary
لديهم حرية فكر أو تعبير بالراي ،ان كان النبي يبرر القتل لكل من يخالفه حتى وإن كان في الفكر ليس عجبا ان تستغرب من قومه مايفعلوه ،وهذا بالفعل مافعله قومه بهذا الزمن في بلادنا لأننا نختلف عنهم في الدين فقط ونحن نفتخر بديننا دين الحق والرحمة ، هم اثبتو أن الإجرام متشعب بدمهم مزروع في جيناتهم ،نحن امام مقارنة حضارية بين شعراء اليونان الذين تهكموا على ملوكهم في المسرحيات الهزلية دون أن يُقتلو وبين محمد الذي لم يحتمل كلمة هجاء من شاعر ،هذا هو مشروع محمد كله قتل ودم .
قرات هذه المدونة بكل حب وشغف لمست بها حقيقة واضحة ومعلومات غافلة عنا كنا نخشى أن تكون حقيقة،مدونتك تستحق النشر على اوسع نطاق ولي الشرف أن اشاركها على صفحتي المتواضعة بعد ازنك لما فيها من معلومات قيمة وحقائق مخفية آن لها الأوان أن تظهر فالحق حق ،الفى تحية وشكر لجهودك المقدرة استاذ بسام وتحية لعقلك الذي يزهر دوما بالفكر الحي لي الشرف بمعرفة شخص واعي مدرك للحقائق دوما ومنك اتعلم ،دمت بخير ونحن بانتظار المزيد دوما من مدوناتك المميزة التي تستحق القراءة .
Slet kommentar
Er du sikker på, at du vil slette denne kommentar?