Dubai Club Dubai Club
    #game #ideal #online #sports #korean
    البحث المتقدم
  • تسجيل الدخول
  • التسجيل

  • الوضع الليلي
  • © 2025 Dubai Club
    حول • الدليل • إتصل بنا • المطورين • سياسة الخصوصية • شروط الاستخدام • إعادة مال • Bassam

    تحديد اللغة

  • Arabic
  • Bengali
  • Chinese
  • Croatian
  • Danish
  • Dutch
  • English
  • Filipino
  • French
  • German
  • Hebrew
  • Hindi
  • Indonesian
  • Italian
  • Japanese
  • Korean
  • Persian
  • Portuguese
  • Russian
  • Spanish
  • Swedish
  • Turkish
  • Urdu
  • Vietnamese

يشاهد

يشاهد بكرات أفلام

أحداث

تصفح الأحداث أحداثي

مدونة

تصفح المقالات

السوق

آخر المنتجات

الصفحات

صفحاتي صفحات أعجبتني

أكثر

منتدى إستكشاف منشورات شائعة الألعاب وظائف عروض تمويل مشروع
بكرات يشاهد أحداث السوق مدونة صفحاتي الكل
Bassam Alkarishy
User Image
اسحب لتعديل الصورة
Bassam Alkarishy

Bassam Alkarishy

@Bassam
         
  • الجدول الزمني
  • المجموعات
  • الإعجابات
  • متابَعون 1,620
  • متابِعون 76
  • الصور
  • الفيديو
  • بكرات
  • منتجات
مقيم بالمانيا اعمل في قطاع الطاقة و تطوير الويب و ابحث عن المعرفة و كل ماهو جديد
1620 متابَعون
76 متابِعون
72 المشاركات
ذكر
59 سنوات
يعمل في Audi
يسكن في سوريا
موجود في Germany
image
image
image
image
image
image
Bassam Alkarishy
Bassam Alkarishy    إنشاء مقالة جديدة
3 ث ·ترجم

هل يمكن لنص وُلد في الصحراء قبل 1400 عام أن يحكم مدينة حديثة تضيء بأنوار القانون المدني وحقوق الإنسان؟
في كل مرة يُطرح فيها شعار “تطبيق الشريعة”، تظهر الفجوة بين النص والمجتمع، بين القداسة والتأويل، بين ما يُقال إنه من عند الله وما يُمارس باسم الله.
من تحريم الخمر إلى جَلد الزاني، من السبي إلى الرجم، من الربا إلى قطع اليد…
هل نحن أمام دين، أم منظومة فقهية بشرية تشكلت في ظلال السياسة والقبيلة؟
مقالة جديدة تفتح النقاش بشجاعة حول السؤال الجوهري:
هل الشريعة بديل عادل وواقعي للقانون المدني؟ أم قيدٌ على تطور الإنسان وكرامته؟
⤵⤵⤵⤵⤵⤵

الشريعة الإسلامية بين الكلام الإلهي وتأويلات البشر
علوم دينية

الشريعة الإسلامية بين الكلام الإلهي وتأويلات البشر

المقالة تنتقد تطبيق الشريعة عبر ثلاثة محاور: تناقضات التأويلات البشرية في مسائل كالخمر والربا، تعارضها مع حقوق الإنسان، وتحديات الواقع المعاصر.
إعجاب
علق
شارك
avatar

Mary Mary

 
عنوان مميز وشيق وجاء في وقته الصحيح ،هل يمكن حقا لنص ولد في الصحراء قبل 1400عام أن يحكم مدينة عظيمة تضيء بالنور والعلم والمعرفة ،اي شريعة هذه اتسائل دوما اين نحن ؟ والى اين وصلنا ؟ مع هذه العقول المتجمدة والمتحجرة فكريا وإنسانيا نحن بحاجة لعقول منطلقة مفعمة حياة وروح تعطي الامل وتشجع على العلم والتطور لا أن تعيدنا اجيال إلى عهود ماقبل التاريخ ،هناك فجوة وكبيرة جدا ومخيفة بين القداسة والتأويل ، بين الشريعة والتطبيق ، إن لم نجد لها حلا سريعا ستعود بالبلاد إلى عصر الجاهلية .
مقاله جريئة وجديدة تفتح الحوار حول السؤال المهم ،هل الشريعةحقا بديل عادل وواقعي للقانون المدني ٕ؟ام قيّد يحدّ من تطور الإنسان وكرامتهٕ؟..اين العدالة ٕ؟
موضوع قوي ومحفز ويجب السرعة لمواجهة هذه التيارات المعاكسة لكل المفاهيم الدينية والعلمية ،اختيارك مميز واحييك على جرأتك في طرح هذا الموضوع الذي يجب أن يأخذ حيّز واسع في حياتنا وان نقف عنده ،جميعنا معنيّين بالبحث والتغلغل بأعماقه حتى نتفهمه ونتعرف على محتواه الحقيقي دون تأويل وتزييف كما يدّعون أصحاب العقول الفاسدة .خاصة في هذه الظروف وفي ظل تصاعد تيارات تعيد إنتاج مفاهيم مغلقه باسم الدين ومغلّفة بأفكار بالية وترفض العلم والتطور وتشجع على مفاهيم محبطة ومدمرة للعقول والأجيال ،نحن بحاجة إلى بحث علمي لا إلى أداة لقمع العقول ،بالعقول والتطور فقط تنهض البلاد لا بالتخلف ،يجب الفصل بين الدين والعلم ،ولا يجوز أيضا أن يصبح الدين والعلم خصمين متضادين بنفس الوقت علينا أن نتدارك هذا الأمر وبسرعة ،الله هو خالق الكون والسنوات والأرض هو القادر على كل شيء لم يحتاج لاي مخلوق وهو الخالق العظيم لم يحتاج لشخص ليعرف عن نفسه عن طريق نصوص مكتوبة وغير صحيحة ،انهم يقللون من عظمة الخالق عزّ وجلّ.
في ظل كل هذه التأويلات نتأكد أن الشريعة ليست إلا نتاج اجتهادات بشرية ،فهل نتبع كلام الله ام كلام الناس عن الله هو سؤال متداول في كل العقول التي تفكر بمنطق ،يجب الحوار بين العلماء ورجال الدين الرحماء وبين المجتمع لنعرف إن كانت الشريعة قادرة على قيادة مجتمعات القرن الحادي والعشرين ام انها اصبحت عبئا رمزيا يعيق التقدّم ويقزمه ويدّمر البلاد أكثر مما يلهمها التطور .
وجاء تعدد المذاهب واختلطت الأمور ببعضها دون أدّلة أو براهين إنما اعتقادات خاطئة يتبنوها ويطلبون من الجميع السير على نهجها،انها تأويلات تتنافس على الهيمنة بدلا من الحقيقة ،اشرتَ في مدونتك إلى الرّبا يحرّمونه لكنهم في البنوك الدولية يعتمدون عليه ،وهذا دليل كافي على التأويل ،كما أن أحكامهم الشرعية تتعارض مع حقوق الانسان والمساواة بين الرجل والمرأة ،هل الشريعة عفا عليها الزمن ؟ نحن أمام معضلة حقيقية يجب العمل عليها للوصول إلى نتيجة محكمة لتطور المجتمع ،يحللون ويحرمون كما يحلو لهم طبقا لمصالحهم الشخصية ،فالحرّية الجسدية والكرامة الإنسانية حقوق أساسية لا تقبل المجازفة هذا مانريده جميعا ،يتخّبطون في فوضى عارمة في تطبيق الشريعة ،مثل الطبيب الذي يوصف وصفة لمريضه والمريض يتفنن بتناول الدواء على مزاجه أما حبة أو حبتين مرةً مع ماء ومرةً مع العصير، هكذا هي الشريعة النص الهي لكن التطبيق بشري مشروط بالثقافة بالسياسة مع الحدود الفكرية لكل عصر ،لذلك يجب الفصل بين الدين والسياسة ، فلايوجد مجتمعات متحضرة دون الفصل بينهما .لبناء دولة متحضرّة على الدولة أن تحتضن كل الطوائف،وتعلي القانون وتحترم الإنسان ،لان الدين عندما يدخل بالسياسة لا يطهرها على العكس بل يتحول الدين إلى وسيلة حكم ويصبح الله طرفا في صراع على السلطة والحكم وهذا ضد الإنسانية ،كلها فتاوي تخدم الحاكم وتقضي على الشعب ،فالدولة المتحضرة لا تعادي الدين على العكس تحترمه وتقدره ،كما ذكرت حضرتك ماتحتاجه المجتمعات هو عدالة بلا انحياز ،قانون بلا عقيدة ،حياة بلا وصاية ،استمتعت جدا بقرائتي لمدونتك الجميلة موضوعها كافي ومفيد ومثير للجدل ويجب التمعن بكل حرف كتبته ،شكرا لجهودك المبذولة وكل التقدير والاحترام لك ولعقلك النيير ولفكرك الواعي تحية لك وتحية لقلمك المبدع الذي يخط دوما ارقى المعاني دمت بخير ودامت عافيتك والى المزيد من الابداع والاجتهاد استاذي المقدر .
حب
1
إعجاب
· 1747069618
1 الرد

حذف التعليق

هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟

Bassam Alkarishy
Bassam Alkarishy    إنشاء مقالة جديدة
7 ث ·ترجم

𓂋𓏤 𓏏𓊪𓂋 𓊨𓂋𓏏𓊖 من محكمة أوزيريس إلى محاكم ال الدم
عودة الإنسان إلى قيمه الضائعة
#هل تساءلت يومًا كيف تحولت العدالة من ميزان نقي يقيس القلوب إلى سيف يُشهر باسم الدين والسلطة؟ مرحبًا بكم في مدونتنا 'ريشة ماعت'، حيث نأخذكم في رحلة عميقة عبر تاريخ الإنسانية، من محكمة أوزيريس في الحضارة المصرية القديمة—حيث كانت الأخلاق هي الحكم الوحيد—إلى محاكم الدم التي شوهت القيم باسم الإيمان. هنا، لا ندعو لدين جديد ولا نرفض الإيمان، بل نستلهم فكرة العدالة الكونية التي تحترم الإنسان لإنسانيته، وتحاسبه بأفعاله لا بانتمائه. انضموا إلينا لنناقش كيف نستعيد تلك القيم الضائعة، ونحلم معًا بعالم يسوده الحق والمحبة بعيدًا عن التعصب والعنف. تابعونا، شاركونا أفكاركم، وكونوا جزءًا من هذا الحوار الإنساني!

من محكمة أوزيريس إلى محاكم الدم  عودة الإنسان إلى قيمه الضائعة
تاريخ وحقائق

من محكمة أوزيريس إلى محاكم الدم عودة الإنسان إلى قيمه الضائعة

تستعرض هذه المدونة محكمة أوزيريس كنموذج لعدالة نقيّة، لا تحكم بالهوية أو العقيدة بل بالأفعال. عبر مقارنة جريئة بين أخلاقيات المصريين القدماء ومحاكم الدم
إعجاب
علق
شارك
avatar

Mary Mary

 
كم نحن بحاجة إلى محكمة عادلة تعيد الإنسان إلى قيمه الضائعة ،كثيرا ماتسائلنا كيف تحولت العدالة من ميزان نقي يقيس القلوب بصدق الى سيف يشهر باسم الدين والسلطة ،نحن بحاجة لفكرة العدالة الكونية التي اصبحت شبه منقرضة بسبب سوء البشر وظلمهم وطغيانهم تلك العدالة تجلت في ريشة ماعت ،اين هي تلك الريشة ؟..حان الوقت لظهورها ليتها تعود وتحاكم بها كل البشر سواسية دون تمييز فقير عن غني أو صغير او كبير او حاكم أو بسيط ،نحلم بعالم يسوده الحق والمساواة والمحبة بين القلوب والرحمة بين الناس ،اين هو العالم الذي يحاكم فيه بما في القلوب من طهر ونظافة بعبدا عن السلطة أو العقيدة أو الدين ،عالم يقف به الجميع متساويين هذا هو العدل والحق وصلنا لمرحلة ننكر بها العدالة لأنها لم تحقق يوما أمامنا ،ريشة ماعت رمز العدالة والإنسانية آلهة الحق تقيس مافي القلوب بثقلها من طيب أو سوء ،لو طبقت عنا ريشة ماعت تساوت الناس وكانت درسا للجميع عندها تتزاحم البشر لتنقية قلوبهم ونشر الخير والسلام دوما ،عندها الجميع سيمنح الخلود في الجنة الأبدية ،ريشة ماعت رؤية إنسانية عادلة تعبر عن تسامي انساني نادر وفريد ،اما الوحش عمعوت هو رمز الظلم كم من ظالم وطاغية لدينا ،بحاجة ليلتهمهم عمعوت ،ستبقى ريشة ماعت صرخة إنسانية لإحياء الرقي الإنساني الذي نفتقده ،هي ليست مجرد حنين الى أسطورة قديمة فقط ،دعوة إلى عدالة الاهية تجعل من الإنسان مرآة ذاته وتحثه على عمل الخير والصدق وتحفزه أن يكون جديرا بحياته ومماته ،ستبقى ريشة ماعت أسطورة يجب تذكرها دوما لتكون عبرة لاصحاب القلوب الظالمة والضمائر الميتة ،جميعنا يعلم أن القيم ضاعت وسط تاريخ طويل من التعصب والعنف حيث تحولت العدالة من ميزان يقيس القلوب الى سيف يشهر باسم الدين والسلطة،تلك الاعترافات التي يقوم بها الميت أمام ريشة ماعت هي ميثاق اخلاقي مقدس يجسد قيم العدل والنقاء التي آمنت بها الحضارة المصرية القديمة ،انها مصر العظيمة حقا ،لقد آن الأوان للعودة إلى محكمة أوزيريس أنه الوقت المناسب للجميع ،فاض المجتمع بالاخلاق الفاسدة وعم الظلم واستبد الظلام لم يعد هناك متسعا للخير في تلك البلاد ،كم شيطان يحتل بعض القلوب ،آن الاوان لنرفع ريشة ماعت ويعود الحق لكل صاحب حق ،لسنا بحاجة لعبادة أوزيريس إنما بحاجة لمحاسبة قلوبنا والى استلهام جوهر هذه العدالة التي لا تعرف التحيّز،انها دعوة لتحرير الاخلاق من قيود الدين الذي شوهته ايدي البشر المريضة ،دعوة لاحترام الإنسان بغضّ النظر عن هويته ،ريشة ماعت هي ميزان الحق لا يميل الا بوزن الأفعال وليس الألقاب ،وفي النهاية نقول من سيجرأ على ميزان قلبه اليوم ؟؟..هل لدينا الجرأة لذلك ..
وثقت معلوماتك بأسلوب مميز وجميل كعادتك مدونتك كافية وافية استجمعت كل المعلومات والأدلة للتوضيح ابتعدت عن الخيال أبدعا في عملك استاذ بسام ،لا يسعني إلا أن أقول لك تحية لعقلك النييّر وقلمك المبدع الذي يبدع في اختيار كل ماهو مفيد ،كل الاجلال والتقدير لعملك ،ستبقى فكرتك ملهمة للقلوب قبل العقول ،دمت بخير ودام عطاؤك الفريد إلى المزيد من الابداع في كل الطرق ،ستبقى معلمي ومنك استفيد في الفكر والمعرفة كل الشكر لجهودك المبذولة في إنجاز هذا العمل الجوهري تحياتي .
حب
1
إعجاب
· 1744024058
2 ردود

حذف التعليق

هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟

avatar

Al Warda Meme

 
دوما اختياراتك مميزة تنتقي اصفاها وانقاها واحوجها ،الحديث عن موضوع العدالة يطول ويطول لا يوجد حروف تكفي ،انما ماقدمته كافي شرح مفصل و مع أدلة وبراهين واثباتيات تجعل القارئ يستمتع بقراءة المدونة والتمعن بكل حرف كتبته ،لاحظت من خلال قرائتي لها وضعت بها كامل جهودك المقدرة لتستخلص أميز المعلومات بأسلوب مشوق ،بعيدا عن التكلف .
الى متى سنبقى نرقص في ظلال الظلم ننتظر يوما لا يأتي ،حيث يحاسب الإنسان بما هو عليه ،لا بما يدّعيه ويختلقه ،الجواب يكمن في داخلنا إن تجرأنا على فهمه وفي قلوبنا إن لم نخاف من وزنه،فالخطر الاعظم الذي نواجهه هو إما أن نعود لعدالة حقيقية تحترم الإنسان وتقدره لانسانيته قبل كل شيء أو نبقى أسرى محاكم الدم التي تصدر أحكامها بالسيف وتشعل نيرانها باسم السماء ،فهل حقا ستعود ريشة ماعت بعد هذا الظلام الذي استحكم واستبد في العقول والقلوب ،لجعل محكمة أوزيريس تحكم من جديد ليس كديانة إنما كفكرة جميلة لتحاسب كل من ظلم وطغى باسم الدين وكل من برّر الظلم بإسم آية من آيات الله لتكون الحاكمة التي تسقط كل الأقنعة الكاذبة التي خلفها وجوه ظالمة ،وتكشف كذب الأديان الذي حول العدل إلى ذبح باسم الله ،وجعل من الإنسان وقوداً لحروب السلطة والعرش ،اصبحنا نرى في زمننا أن الإنسانية تتهاوى إلى القاع تحت وطأة التعصب والكراهية يلاحقنا سؤال نتمنى الإجابة عليه وهو ،هل حان الوقت للعدالة الالهية ،في ظل هذه الأديان ضاعت ريشة ماعت بين سطور الحقيقة والنصوص المقدسة التي استخدمت لتبرير الظلم ،لم يعد العدل هو المعيار بل أصبحت السلطة هي القوة الحاكمة التي تحكم بسطوتها وجبروتها ،حيث تحولت المحاكم الإلهية إلى مسارح للدم حيث يذبح الإنسان ليس لأنه أخطأ أو أجرم إنما لاختلافه في الهوية والدين ولأنه لم يخضع للعقيدة السائدة المتسلطة ،اي زمن هذا زمن الذل والقهر والطغيان ،الى متى سنبقى هكذا نحن بحاجة لأسطورة لاستحالة تتحقق وسط هذه الفوضى والدمار نحتاج حقا لريشة ماعت التي تحكم بالحق نحتاج لمحكمة تشبه على الأقل محكمة أوزيريس اين هي ٕ؟...استحلفكم بالله فليخضع لها كل امرؤ يبدأ من نفسه وقلبه وضميره عليه بحساب قلبه وضميره ليس بحاجة لأحد يحاسبه أو محكمة تحاكمه نحن بحاجة فقط للرحمة والرأفة ببعضنا بحاجة للمودة الخالصة للنور بداخلنا دعووا قلوبكم تحكمكم دعوا النور يتغلغل داخلكم عندها لا يمكنكم أن تظلمو أو تقتلو تحت أي مسمّى ،في ظل الفتوحات الإسلامية رفعت رايات نشر الدين ،نتعحب من ذلك كيف يمكن لرسالة تدّعي السلام أن تكتب بحبر الدم تكاثرت موجات القتل والنهب التي لم تترك مجالا للحديث عن الرحمة والعدل ،كيف تجمع بين دعوة الايمان وحرية الاختيار وبين فرض الجزية كعقوبة على من رفض الركوع والخنوع للذل ،اليس في ذلك تناقض بين الحقيقة والخيال بين القول والفعل ،ين المثالية الكاذبة والواقع المرير ،كل ذلك يثبت أن العدالة لم تكن هدفا إنما كان النفوذ والسيطرة هو الهدف مع الأسف ،اين المحبة ؟ اين التسامح ؟انها محاكم لا تحكم الا بالخوف والورع ليس من الله إنما من البشر الطغاة ،تلك الدعوة لاستعادة محكمة أوزيريس وريشة ماعت أنها دعوة لإحياء الرقي الإنساني ونشر السلام والمحبة ليعم العدل أرجاء البلاد ،نتمنى أن تعود الإنسانية إلى أسمى صورها من الرحمة واللين في القلوب.
ستبقى ريشة ماعت معيار العدالة الأوحد آلهة الحقيقة والنظام الكوني تجسد بريشتها الخفيفة مبدأً أخلاقياً عميقاً ،متى ستقاس العدالة عندنا في بلادنا بريشة ماعت ؟
استعرضت في مدونتك هذه محكمة أوزيريس كمثال للعدالة الالاهية لا تحكم بالعقيدة إنما تحكم بالافعال بعد المقارنة بين اخلاق المصريين القدامى ومحاكم الدم التي تحدث الان في بلادنا ،انه حوار انساني بحت ،كتبت فأبدعت سلم الفكر النيير والعقل الراجح ،قررت فأجدت بكل حرف من حروفك التي تلمع ذهبا ،اتمنى أن يعم العدل والسلام في بلد قل فيه الخير ،امنيتي لك بالتوفيق والنجاح الدائم استاذي المقدر وليكن النجاح دوما حليفك والفكر صديقك سنبقى ننتظر المزيد من إبداعاتك الفريدة استاذ بسام .
حب
1
إعجاب
· 1744041276
1 الرد

حذف التعليق

هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟

Bassam Alkarishy
Bassam Alkarishy  
8 ث ·Youtube

إعجاب
علق
شارك
avatar

Al Warda Meme

 
للاسف زرعو في عقولنا اوهام غير موجودة وشوهو الصورة الحقيقية لحياتنا وتركونا كالببغاء نردد دون تفكير نمشي مع القطيع دون وعي وفكر ..نحن بحاجة لفضاء تفكير واسع بعيدا عن الدين نحن لا ننكر الدين ووجود الله لكن أفكارهم الشيطانية جعلتنا نبتعد عن الدين لنسلم نحن وابناؤنا ،ليس لدينا ثقافة إسلامية حتى أولئك الذين يدعون المعرفة والعلم لا يملكون أجوبة لتساؤلتنا ...الخوف انزرع بداخلنا بطريقة مخيفة دون قناعة ..الخوف شوه كل العلاقات هو وحش زرع بداخلنا عشنا بخوف ورعب من كل ماحولنا ..نعم كل العلماء لا ينتمون للدين هذا دليل وعيهم عندما يدخل الدين يدخل النفاق للاسف لأن مفهومنا للدين مغلوط ،يقتلون بحجة الدين يرجمون الإنسان حيا بحجة الدين ،الله رحمة ونور وهداية لنا ،ربنا دعانا للرحمة وليس للقتل بحجة الدين وباسم الله .اختيار مميز كعادتك استاذ بسام لك كامل الاحترام والتقدير لفكرك الواسع
إعجاب
· 1743600231
1 الرد

حذف التعليق

هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟

Bassam Alkarishy
Bassam Alkarishy    إنشاء مقالة جديدة
8 ث ·ترجم

#رؤيتي لمستقبل الإنترنت في سوريا: استخدام شبكات الكهرباء لنقل البيانات أقدمها كحل للحكومة السورية الجديده:
في ظل التحديات التي تواجه قطاع الإنترنت في سوريا، أطرح رؤية تقنية تعتمد على دمج بيانات الإنترنت بخطوط نقل الطاقة الكهربائية باستخدام تقنية نقل البيانات عبر خطوط الطاقة (PLC)، كحل اقتصادي ومستدام لتحسين جودة الإنترنت وتوسيع نطاقه، خاصة في المناطق التي تعاني من ضعف البنية التحتية.
لماذا هذا الحل؟ • تخفيض التكاليف: استغلال الشبكة الكهربائية الحالية بدلاً من بناء بنية تحتية جديدة. • توسيع التغطية: خطوط الكهرباء تصل إلى أغلب المناطق الحضرية والريفية، مما يسهل توفير الإنترنت في جميع أنحاء البلاد. • الاستمرارية والموثوقية: حتى في حال حدوث انقطاعات في الشبكات التقليدية، يمكن أن يكون هذا الحل داعمًا للاتصال المستمر.
ما الذي نحتاجه لتنفيذ هذه الفكرة؟ • تحديث محطات التحويل بالشبكات الذكية لضمان كفاءة نقل البيانات. • التعاون بين وزارتي الكهرباء والاتصالات لإنشاء هيئة مشتركة للإشراف على تنفيذ المشروع. • البدء بمشروع تجريبي لاختبار الفكرة قبل التوسع على نطاق واسع. • البحث عن شراكات دولية للاستفادة من الخبرات العالمية في هذا المجال.
هذه الرؤية ليست مجرد فكرة نظرية، بل حل عملي يمكن أن يسهم في تحقيق تحول رقمي حقيقي في سوريا وتحسين جودة الإنترنت بشكل كبير. أدعو الجهات المختصة إلى دراسة هذه الفكرة بجدية ووضع خطوات عملية لتنفيذها.

رؤية جديدة لمستقبل الإنترنت في سوريا: دمج بيانات الإنترنت بخطوط نقل الطاقة الكهربائية
العلوم والتكنولوجيا

رؤية جديدة لمستقبل الإنترنت في سوريا: دمج بيانات الإنترنت بخطوط نقل الطاقة الكهربائية

تقدم هذه المدونة رؤية مبتكرة لحل مشكلة الإنترنت في سوريا من خلال دمج بيانات الإنترنت بشبكة الكهرباء باستخدام تقنية نقل البيانات عبر خطوط الطاقة (PLC). يهدف هذا ا?
إعجاب
علق
شارك
avatar

Mary Mary

 
الموضوع الذي طرحته في ظل الظروف التي تمر بها سورية قيم جدا ويستحق الاهتمام إضافة أنه يستحق الدعم من قبل مختصين في هذا المجال ،فنحن بحاجة ماسة لتطبيق هذا المشروع الذي يعود بالفائدة على جميع السوريين خاصة في الأماكن النائية نظرا لانقطاع التيار الكهربائي بشكل مستمر ،اصبح الانترنت في بلدنا بحالة مزرية وان وجد يكون بشكل ضعيف ومتقطع ،جميعنا بحاجة للانترنت ليس هو مجال تسلية إنما مجال علم وأبحاث للطلاب ولجميع المتعلمين ولكل من أراد المعرفة والتعلم ،فكرتك مميزة جدا بل إنها فريدة من نوعها جاءت في وقتها لما تعانيه البلاد من فقر الكهرباء ،هذه الرؤية في استخدام نقل البيانات عبر خطوط الطاقة حل عملي وعبقري لتحسين البنية التحتية للانترنت ،اقتراحك مميز حيث يتكيف مع الواقع السوري لماتعانيه البلد من دمار ،مدونتك وافية كافية قدمت فكرة مميزة مع الحلول والإقتراحات إضافة إلى نتائج نجاحها أن طبقت ،عمل مميز فعلا تستحق كل الشكر وتستحق أيضا الدعم من قبل أناس خبراء في هذا المجال ،حبذا لو تنشر هذا العمل على نطاق واسع لما فيه من فائدة ،انا واثقة أنه سيلقى صدى وسيستحوذ على نجاح ودعم ،تحية لعقلك النيير الذي يضيء دوما ويشع عبقرية ،ليس غريبا عليك دوما تتحفنا بأعمال مميزة على عدة اصعدة ،امنيتي لك بالنجاح والدعم لانك حقا تستحق ذلك وعملك يستحق الوقوف عنده اتمنى أن تلقى تقديرا ونجاحا في مجال عملك استاذ بسام ،الى المزيد من التقدم والنشاط .
حب
1
إعجاب
· الرد · 1743524710

حذف التعليق

هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟

avatar

Al Warda Meme

 
المدونة رائعة قرائتها ممتعة مضمونها مفيد وأفكارها قيمة تحتوي معلومات مفيدة تحتاجها البلد ،الفكرة تعود فائدتها على الجميع خاصة في حالة البلاد المدمرة بناها التحتية خاصة بالكهرباء الذي تعتمد خدمة الانترنت عليها ،ماقدمته من فكرة يستفاد منها في خدمة الانترنت في واقعنا الذي نفتقد فيه إلى وجود الكهرباء ،التقنية التي اعتمدت عليها في عملك مميزة تقنية plc التي طبقت في المانيا وفي بلد عربي الامارات موضوع قيم يستحق العمل به وعليه أرى به نجاح لبلدنا ،يمكن لهذه التقنية أن توفر قناة بديلة للاتصال حتى وإن تعطلت خدمات الانترنت التقليدية ،يمكن للشبكة أن تحافظ على الاتصال طالما التيار متاح ،اقتراحاتك جميلة وتنم عن وعي وعقل يعمل بشكل واقعي وآلي للوصول إلى فكرة ناجحة هدفها العمل والازدهار في سوريا ،يجب أن تأخذ مدونتك حيزا في الأعمال وان تنشر على نطاق واسع للعمل بها ، نحن حقا بحاجة لها في سوريا ،جمعت كل قواك العقلية في هذه المدونة وجهودك مقدرة في إنشاء هذا العمل اتمنى لك النجاح الدائم لما تستحقه من تقدير واحترام لافكارك ورؤيتك المستقبلية دوما في البحث عن أفكار علمية غايتها الافادة والتقدم ،كل الاحترام استاذي المقدر .
حب
1
إعجاب
· 1743544628
1 الرد

حذف التعليق

هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟

Bassam Alkarishy
Bassam Alkarishy    إنشاء مقالة جديدة
14 ث ·ترجم

ً البؤساء:
رواية 🌀البؤساء🌀 لفيكتور هوغو هي ملحمة إنسانية تتجاوز الزمن، تكشف عن الهوة العميقة بين العدل الحقيقي والعدالة الزائفة. تسلط الضوء على مصائر أولئك الذين سحقتهم القوانين القاسية والمجتمع المتحيز، مثل جان فالجان، الذي تحول من سجين إلى رمز للإنسانية. بين الفقر، الظلم، والثورة، تحكي الرواية عن القلوب التي تقسو تحت وطأة الحاجة، وعن القوانين التي تعاقب الضعفاء بينما ينجو الأقوياء. إنها قصة كل زمن، تطرح سؤالًا مؤلمًا: من هو المجرم الحقيقي؟

ً         البؤساء:  دروس في الإنسانية والعدالة الاجتماعية
ثقافة

ً البؤساء: دروس في الإنسانية والعدالة الاجتماعية

لطالما كان التاريخ شاهدًا على الظلم، حيث يقف البعض في وجه العاصفة بلا درع، بينما يحتمي آخرون داخل قلاع السلطة والنفوذ، لا يمسهم شيء.
إعجاب
علق
شارك
avatar

Mary Mary

 
المدونة أكثر من رائعة بدون مجاملة حقا ...البؤساء الحقيقيون ليس من سجنو ظلما فقط بل من يعيشون بيننا ويعانون بصمت في مجتمع اعتاد أن يصفق للجلاد بدل أن يحتضن الضحية ،هناك هوة بين العدالة الزائفة والعدالة الحقيقية التي جعلتنا نعتقد أنه لا يوجد عدالة على كوكب الأرض لما تعانيه البشرية وخاصة الفقراء امثال جان فالجان الذي تحول بسبب الظلم من فقير إلى سجين منبوذ ،هي ليست قصة من الخيال إنما انعكاس لواقع مرير واليم،جان لم يكن مجرم بل هو ضحية جريمته الحقيقية هي الفقر في مجتمع ظالم ،دوما أصحاب الحظ العاثر يبقون في القاع لا يمنحون فرصة للنهوض ،البؤساء ملحمة إنسانية خالدة على مر العصور قصد بها كاتبها إلى التنويه على المظالم التي يرزح تحت عبثها المعذبون في الأرض بإسم النظام حينا وبإسم العدالة حينا وبإسم الاخلاق حينا ،وبإسم الشعب دائما ،مادام الاختناق الاجتماعي في بحر القاع ،دام الجهل والبؤس والحط من قدر الرجال بالفقر وتحطيم كرامة المرأة بالجوع وتقزيم الطفولة بالجهل ،ستبقى البؤساء أعظم الروايات الكلاسيكية الغربية شهرة في العالم العربي,كيف لا ومن كتبها هو أعظم شاعر غنائي فرنسي ومن أعظم شعراء العالم في مختلف العصور .
تحية لك والف تحية وشكر استاذ بسام صاحب العقل النيير والفكر الواسع ،سبق وقلت لك يليق بك أن تكون كاتبا لما تحمله من أفكار جميلة في عقلك وأسلوب مميز في الكتابة وإيصال الفكرة بشغف للقارئ،دوما تتحفنا بكل ماهو عظيم امنيتي لك بالنجاح والتوفيق ونحن دوما بانتظار المزيد من اجتهاداتك المميزة تحية لنبضك ياملك اليراع كل التقدير لجهودك المبذولة في إنجاز هذه المدونة .
إعجاب
· الرد · 1740311090

حذف التعليق

هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟

avatar

Al Warda Meme

 
استاذي المقدر شكرا لك ولجهودك التي بذلتها في إيصال فكرة مميزة عن هذه الرواية بأسلوب شيق ومميز وبأفكار نادرة ،فليحيا قلمك ويعيش فكرك الحر ،إن كتابا مثل هذا الكتاب ،،البؤساء ،،لا يمكن أن يكون غير ذات غناء, شرحت لنا في مدونتك عن مضمون هذا الكتاب بحروف منمقة وبإسلوب فريد وجعلت كل من يقرأ مدونتك يتمنى أن يقرأ هذا الكتاب .
ستبقى العدالة رمز لم يتحقق في زماننا مع الاسف ،وسيبقى جان فالجان رمز من رموز الظلم الذي عاناه في مجتمع يفتقر العدالة ويفتقر الرحمة ،،جان ،،لم يكن مجرم إنما كان ضحية ومثله الكثيرين ضحايا الفقر والعوز لكن لم يلقو مجتمع يحتضنهم ويحتضن آلامهم ،تلك الرواية قارورة طيب ووعاء فلسفة وملحمة نضال أنها نشيد الحرية وإنجيل العدالة الاجتماعية وسيمفونية التقدم البشري ، دعى الكاتب إلى تحقيق إنسانية الإنسان وإقامة المجتمع الأمثل ويبقى فيكتور هوجو من اروع الكتاب ذكراه مازالت مستمرة رغم قدم الايام .
كل الاحترام والاجلال لشخصك النبيل ولقلمك المنير وعقلك الساطع ،لك ترفع القبعة دوما ،الى المزيد من التقدم استاذ بسام .
حب
1
إعجاب
· 1740311279
1 الرد

حذف التعليق

هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟

avatar

Rabiaa Flyhan

 
في عالم يلفه الحداد ..نرى البؤساء نمطا حيا ..يعيش معنا ..كم هي باهظة هذه الحياة ندفعها بالقليل من الخبز والمحبة والكثير من اليقين بالله ...عالم جديد جليل
حب
1
إعجاب
· 1740685856
2 ردود

حذف التعليق

هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟

تحميل المزيد من المنشورات

الغاء الصداقه

هل أنت متأكد أنك تريد غير صديق؟

الإبلاغ عن هذا المستخدم

تعزيز صورة ملفك الشخصي

الرصيد المتوفر

0

صور

تعديل العرض

إضافة المستوى








حدد صورة
حذف المستوى الخاص بك
هل أنت متأكد من أنك تريد حذف هذا المستوى؟

التعليقات

من أجل بيع المحتوى الخاص بك ومنشوراتك، ابدأ بإنشاء بعض الحزم. تحقيق الدخل

الدفع عن طريق المحفظة

تنبيه الدفع

أنت على وشك شراء العناصر، هل تريد المتابعة؟

طلب استرداد