نحن اطفال حتى ولو أشعل الشيب رؤسنا ...مازلنا أطفالا بحاجة دوما الاتكاء على احد وقت ضعفنا ....والبكاء على كتف أحد عند الحزن ....كاذبة هي ملامحنا وتواريخ ميلادنا ....لم نكبر بعد ...مازالت كلمة جميلة تضحكنا ....مازالت اثواب احلامنا تلاحقنا ....ومازلنا نبحث بداخلنا عن ذاك الزمان ...اللذي كانت أكبر احلامنا لعبة نتبادلها مع رفاقنا بالضحك والمرح ...مازلنا نبحث عن احساس يطاردنا ....بضحكة من القلب ...أوشكت على الذبوول ...لكن تبا لزمن دائما يذكرنا بتعاسة احلامنا ....ويذكرنا دوما بأنها مجرد احلام ....لكن رغم ذلك تبقى نفوسنا عارمة بالأمل ....فليبقى الامل رفيق ايامنا ومسند احلامنا .
لك يا انت نسجت حروفي ....فتطاير إلى روحك صداها ...وطلبت الامان فأشبعتني عيونك دفاها ...يراودني طيفك ...فتضمد جراحي برؤياها ......تناجيني روحك ....وتحييني مقلتاك ....انت ترى في العاصفة اللتي أشعلت نيران قلبك ...وانا ارى بك المرفأ اللذي القى به الامان ....بين يديك تتحول كل جراحي الى بريق .....وخوفك علي يغزل لي وشاحا من امان ...أرى في عينيك امتدادا لعالمي ....حيث تتلاقى قوتي وضعفي معا ....ولا املك إلا أن اتركك تمسك الدنيا من بسمة ثغري وبريق عيوني ....بينما اكتفي بأن أكون وطنك بلا براح .
Memee
“أحدب نوتردام” رواية شهيرة كتبها الكاتب الفرنسي فيكتور هوغو Victor Hugo ". تم نشر الرواية لأول مرة في عام 1831، وهي تُعتبر واحدة من أهم الأعمال الأدبية في القرن التاسع عشر.
تدور أحداث الرواية في باريس خلال العصور الوسطى، وتركز على كوازيمودو، وهو أحدب وقبيح يعمل كجرسّون في كاتدرائية نوتردام. رغم مظهره الخارجي، يتمتع كوازيمودو بقلب طيب وحنون. الرواية تتناول أيضًا قصة الفتاة الجميلة إزميرالدا، التي يقع كوازيمودو في حبها.
الرواية تستكشف مواضيع متعددة مثل الظلم الاجتماعي، والقبح والجمال، والحب، والمصير، والدين. كما أنها تقدم تصويرًا رائعًا لمدينة باريس وكاتدرائية نوتردام في تلك الفترة الزمنية.
أصبحت الرواية مصدر إلهام للعديد من الأفلام والمسرحيات والأعمال الفنية الأخرى، ولا تزال تحتفظ بمكانتها كواحدة من كلاسيكيات الأدب العالمي. واذكر بانني عند طفولتي انها مثلت كمسلسل لبناني بعنوان ( الغجرية) و اخر بعنوان ( الأخرس و القلاد الخشبية).
Bassam Karishy
Yorum Sil
Bu yorumu silmek istediğinizden emin misiniz?
Mary Mary
Yorum Sil
Bu yorumu silmek istediğinizden emin misiniz?