🕯️ إلى روح من أضاء العقول بنور الحقيقة 🕯️ في زم..

Creó nuevo artículo

2 w ·Traducciones

🕯️ إلى روح من أضاء العقول بنور الحقيقة 🕯️

في زمنٍ يختلط فيه الضجيج بالمعرفة، كان هناك رجلٌ يمشي بيننا بصمتٍ، يحمل في قلبه أسرار الكون، وفي عقله مفاتيح العوالم المنسية.
علاء فضل الله الحلبي، صديقي الراحل و أبن بلدتي عرمان، لم يكن مجرد كاتبٍ أو باحثٍ، بل كان شعلةً من نورٍ تسعى لكشف المستور، وتحرير العقول من قيود المسلّمات.
عرفته عن قرب، رأيت في عينيه بريق الحقيقة، وفي كلماته نسيجًا من الحكمة والدهشة، كأنه يرى ما لا نراه، ويسمع همسات الكون التي نجهلها.
في مدونتي هذة حاولت أن أرسم بضع خطوطٍ من نوره، أن أحيي ذكرى إنسانٍ ترك أثرًا لا يُمحى، وإرثًا سيظل يضيء للأجيال.
📖 عنوان المدونة: علاء فضل الله الحلبي: عبقري المعرفة المنسية
✍️ بقلمي
اقرأوا، وتأملوا، وشاركوني في تخليد ذكرى من علمنا أن الحقيقة تستحق أن نعيش لأجلها

Educación

علاء فضل الله الحلبي: عبقري المعرفة المنسية

قامة فكرية تتراقص روحه بين نجوم الكون وسديم الأسئلة العميقة. قلمه سيف يشق ظلمات الجهل، ينسج من خيوط الحقائق العلمية و الحكمة. كأنه نجم ساطع في سماء المعرفة،

Me gusta

Comentario

كم هو جميل أن نسلط الضوء على هذه القامة الفكرية المتّقدة نوراً وعلماً ومعرفة ..وكم نأسف حقا أن هذه القامة لم تأخذ حقها في الحياة ولم تجد من يكتب عنها ...هذا الإنسان هو شعلة ذكاء،نابغة، جوهرة نادرة قلّ مثيلها ...المرحوم علاء اسمٌ على مسمّى له من اسمه العلا والمجد فلترقد روحه بسلام وطمأنينة لان ارثه سيبقى حاضرا في مماته وبصمته لم تتلاشى بعد أن ترك هذه الكتب القيمة التي تحوي العلم والمعرفة تلك الكتب التي تحتاج إلى عقل فوق العقل للوصول إلى محتواها ومعرفة تفاصيل حروفها قرأت إحدى كتبه،،،التاريخ المحرم ،،،، هي حقا تحتاج لأكثر من عمر لاستيعابها وفهمها كمية المعرفة بها من الصعب تجاوزها لما تحتويه من قيم وافكار نابعة من عقل صلب متأجج بالذكاء والعبقرية ،التواضع وعدم سعيه للشهرة هو دليل كافي على ذكائه ورجاحة عقله ،ستبقى إسهاماته مكتبة من المعرف لكنها ليست منسية طالما هناك أشخاص مثلك استاذ بسام يسعى لاظهار النور واعلاء صوت الحق والكشف عن اسم نسيه الزمن وهو اسم من ذهب لك ترفع القبعة والف تحية لعقلك النيير أيضا وسعيك لإلقاء الضوء على هذه الشخصية الفذة التي تستحق فعلا الحديث عنها والوقوف عند أعماله حبذا لو تنشر في مكتبتكم الموقرة كتبه القيمة هو يستحق ذلك وتستحق كتبه أن تخرج إلى النور بعد العتم فلنسعى جميعا جاهدين للتعريف عن كتبه وعن شخصيته الموقرة رحم الله الاستاذ علاء صاحب العقل الاسطوري ،انه لفخر أن تكون بذور عبقريته نشأت في جبل العرب وهو فخر أيضا لكل من عرفه ،رغم رفضه الظهور الإعلامي إلّا إنه ترك بصمة عميقة في الثقافة العربية وكتبه أصبحت منارة لعشاق المعرفة والفكر ،سيبقى شعلة لمن يسعى خلف الحقيقة وأفكاره كانت سابقة لعصرها لذلك لم ينل الشهرة التي يستحقها ،والتحديات التي واجهها في سبيل ايقاف معرفته لانه كشف عن اختراعات مهمشة وحضارات مغيبة تفتح عيون القراء على حقائق غير مرغوب في نشرها هو مازاده إصرارا على مواصلة طريقه في البحث والمعرفة ،دعوتك لإعادة اكتشاف نوره عمل جميل ينّم عن روح محبة لنشر الخير ،نعم المرحوم علاء لم يكن مجرد كاتب إنما كان نابغة بل ظاهرة فكرية شعلة معرفة أضاءت في زمن الظلام وستبقى هذه الشعلة مضاءة حتى في مماته ،في مدونتك هذه استاذ بسام أحييت ذكرى صديقك المرحوم علاء وانت حقا نعم الصديق كم هو عظيم أن يترك الإنسان بعد مماته ارث من الصداقة وارث من العلم ، كتبت عن صديقك ما يستحقه فعلا ونشرت أعماله القيمة فبعملك هذا اثبتَ نعم الصداقة ونعم الوفاء ،فلترقد روحك يا أستاذ علاء بسلام ستبقى كتبك منارة للعقول من بعدك .
كل الشكر والتقدير لأعمالك استاذي المقدر وتحية والف تحية لانجازاتك التي تسعى دوما فيها لنشر المعرفة والفائدة للجميع إلى المزيد من النجاح والإبداع في عملك .

Me gusta

· 1745234806

كم هو جميل أن نسلط الضوء على هذه القامة الفكرية المتّقدة نوراً وعلماً ومعرفة ..وكم نأسف حقا أن هذه القامة لم تأخذ حقها في الحياة ولم تجد من يكتب عنها ...هذا الإنسان هو شعلة ذكاء،نابغة، جوهرة نادرة قلّ مثيلها ...المرحوم علاء اسمٌ على مسمّى له من اسمه العلا والمجد فلترقد روحه بسلام وطمأنينة لان ارثه سيبقى حاضرا في مماته وبصمته لم تتلاشى بعد أن ترك هذه الكتب القيمة التي تحوي العلم والمعرفة تلك الكتب التي تحتاج إلى عقل فوق العقل للوصول إلى محتواها ومعرفة تفاصيل حروفها قرأت إحدى كتبه،،،التاريخ المحرم ،،،، هي حقا تحتاج لأكثر من عمر لاستيعابها وفهمها كمية المعرفة بها من الصعب تجاوزها لما تحتويه من قيم وافكار نابعة من عقل صلب متأجج بالذكاء والعبقرية ،التواضع وعدم سعيه للشهرة هو دليل كافي على ذكائه ورجاحة عقله ،ستبقى إسهاماته مكتبة من المعرف لكنها ليست منسية طالما هناك أشخاص مثلك استاذ بسام يسعى لاظهار النور واعلاء صوت الحق والكشف عن اسم نسيه الزمن وهو اسم من ذهب لك ترفع القبعة والف تحية لعقلك النيير أيضا وسعيك لإلقاء الضوء على هذه الشخصية الفذة التي تستحق فعلا الحديث عنها والوقوف عند أعماله حبذا لو تنشر في مكتبتكم الموقرة كتبه القيمة هو يستحق ذلك وتستحق كتبه أن تخرج إلى النور بعد العتم فلنسعى جميعا جاهدين للتعريف عن كتبه وعن شخصيته الموقرة رحم الله الاستاذ علاء صاحب العقل الاسطوري ،انه لفخر أن تكون بذور عبقريته نشأت في جبل العرب وهو فخر أيضا لكل من عرفه ،رغم رفضه الظهور الإعلامي إلّا إنه ترك بصمة عميقة في الثقافة العربية وكتبه أصبحت منارة لعشاق المعرفة والفكر ،سيبقى شعلة  لمن يسعى خلف الحقيقة وأفكاره كانت سابقة لعصرها لذلك لم ينل الشهرة التي يستحقها ،والتحديات التي واجهها في سبيل ايقاف معرفته لانه كشف عن اختراعات مهمشة وحضارات مغيبة تفتح عيون القراء على حقائق غير مرغوب في نشرها هو مازاده إصرارا على مواصلة طريقه في البحث والمعرفة ،دعوتك لإعادة اكتشاف نوره عمل جميل ينّم عن روح محبة لنشر الخير ،نعم المرحوم علاء لم يكن مجرد كاتب إنما كان نابغة بل ظاهرة فكرية شعلة معرفة أضاءت في زمن الظلام وستبقى هذه الشعلة مضاءة حتى في مماته ،في مدونتك هذه استاذ بسام أحييت ذكرى  صديقك المرحوم علاء وانت حقا نعم الصديق كم هو عظيم أن يترك الإنسان بعد مماته ارث من الصداقة وارث من العلم ، كتبت عن صديقك ما يستحقه فعلا ونشرت أعماله القيمة فبعملك هذا اثبتَ نعم الصداقة ونعم الوفاء ،فلترقد روحك يا أستاذ علاء  بسلام ستبقى كتبك منارة للعقول من بعدك . 
كل الشكر والتقدير لأعمالك استاذي المقدر وتحية والف تحية لانجازاتك التي تسعى دوما فيها لنشر المعرفة والفائدة للجميع إلى المزيد من النجاح والإبداع في عملك .

1 Respuesta

استاذ بسام ..لقد اوفيت وكفيت في هذه المدونة الرائعة في صدق كلامك وتعابيرك اتجاه صديقك المبدع علاء رحمة الله عليه ..نجما ساطعا لمع بريقه في حياته قبل مماته وإن لم يأخذ حقه الكامل في النور ،لم ندرك نوره الا بعد رحيله ،قامة فكريه تراقصت روحه في سماء المعرفة والتنوير والعلم ،كيف لهذه الشخصية أن لا يسلط عليها الضوء وهي شخصية فذة قلمه سيفا بتار في مواجهة الجهل بعلمه ينير الظلمات ،نجم انطفأ قبل أوانه لكن نوره بقي متوهجا في سماء العلم والفكر ،تلك الروح المتوهجة التي تجمع بين الذكاء اللامع ويحاكي العلم بروحانية الشعر ويفسر الاسرار الكونية بلغة تأسر العقول وتلهم القلوب ،انه لخسارة كبيرة رحيل هذا العبقري،إن العين تدمع على رحيله وهو يحمل هذا الإرث الغني بالمعرفة والذي يُحزن حقا أنه لم يأخذ نصيبه من الشهرة التي يستحقها حتى وإن لم يكن يرغب بالشهرة لكن العمل القيّم يجب أن ينال صاحبه الشكر والثناء على المجهود الذي بذله في توسيع آفاق المعرفة للوصول إلى الحقائق والنور ،لكن العزاء في بقاء كتبه من بعده وهي ثروة حقيقية تستحق أن ينشر عنها على اوسع نطاق ممكن وهذا بفضلكم وبفضل كل انسان محب للمعرفة والقاءالضوء على هذه العقول اللامعة ،جميعنا معنييّن بتسليط النور على هذه القامة وهو ابن البلد الحبيب ، ،هنا وجب التنويه عن كتبه والاشادة بأعماله العلمية التي هي كنز لا يقدر بثمن ومدرسة لتتعلم منها الأجيال ،انت بمدونتك هذه استاذي رسمت خطوط نوره ومعرفته بقلمك الجميل الذي يخط اروع الكلمات لتعطي لصديقك حقه ولكي تبقى ذكراه خالدة في قلوب وعقول كل من يقرأ عنه فالحقيقة كما تفضلت تستحق أن نعيش من اجلها ،غاص في بحور المعرفة وحلل تاريخ العلماء و العلوم وهو في سن مبكرة من عمره في مرحلة مازال في طفولته لكن عقله كان يفوق الخيال ويتقدم العمر ،ليس غريبا على هذا العقل أن ينجز 45 كتابا وهو شعلة خارقة من الذكاء وتناول موضوعات لم يسبق لأحد أن تناولها أو ابتكرها رحمة الله عليه سيبقى التاريخ يشهد إنجازاته حتى وإن لم يأخذ حقه في الحياة ،لكن طالما النور ساطع ستشرق شمسه وان كانت متأخرة عناوين كتبه كلها تدل على دقة الاختيار وصدق المعرفة تحتاج لعقل نيير كي ينجزها ،اضافة لعقله الذهبي تمَّيز بطيبة القلب والأخلاق العالية ،عقل نيير مع روح طيبة مع خلق عالي اجتمعت في شخص واحد، ستبقى كتبه تحث الأجيال على الاستكشاف والتعمق في مغارات الفكر ،ترك إرثا عميقا من المعرفة .
الشكر موصول لحضرتك استاذ بسام لانك فعلا تحدثت عن هذه الشخصية وتكلمت عن عبقريته دمت بخير ودامت معرفتك وحبك لنشر الخير والفائدة .

Me gusta

· Respuesta · 1745264801

استاذ بسام ..لقد اوفيت وكفيت في هذه المدونة الرائعة في صدق كلامك وتعابيرك اتجاه صديقك المبدع علاء رحمة الله عليه ..نجما ساطعا لمع بريقه في حياته قبل مماته وإن لم يأخذ حقه الكامل في النور ،لم ندرك نوره الا بعد رحيله ،قامة فكريه تراقصت روحه في سماء المعرفة والتنوير والعلم ،كيف لهذه الشخصية أن لا يسلط عليها الضوء وهي شخصية فذة قلمه سيفا بتار في مواجهة الجهل بعلمه ينير الظلمات ،نجم انطفأ قبل أوانه لكن نوره بقي متوهجا في سماء العلم والفكر ،تلك الروح المتوهجة التي تجمع بين الذكاء اللامع ويحاكي العلم بروحانية الشعر ويفسر الاسرار الكونية بلغة تأسر العقول وتلهم القلوب ،انه لخسارة كبيرة رحيل هذا العبقري،إن العين تدمع على رحيله وهو يحمل هذا الإرث الغني بالمعرفة والذي يُحزن حقا أنه لم يأخذ نصيبه من الشهرة التي يستحقها حتى وإن لم يكن يرغب بالشهرة لكن العمل القيّم يجب أن ينال صاحبه الشكر والثناء على المجهود الذي بذله في توسيع آفاق المعرفة للوصول إلى الحقائق والنور  ،لكن العزاء في بقاء كتبه من بعده وهي ثروة حقيقية تستحق أن ينشر عنها على اوسع نطاق ممكن وهذا بفضلكم وبفضل كل انسان محب للمعرفة والقاءالضوء على هذه العقول اللامعة ،جميعنا معنييّن بتسليط النور على هذه القامة وهو ابن البلد الحبيب ، ،هنا وجب التنويه عن كتبه والاشادة بأعماله العلمية التي هي كنز لا يقدر بثمن ومدرسة لتتعلم منها الأجيال  ،انت بمدونتك هذه استاذي رسمت خطوط نوره  ومعرفته  بقلمك الجميل الذي يخط اروع الكلمات لتعطي  لصديقك حقه ولكي تبقى ذكراه خالدة في قلوب وعقول كل من يقرأ عنه فالحقيقة كما  تفضلت تستحق أن نعيش من اجلها ،غاص في بحور المعرفة وحلل تاريخ العلماء و العلوم وهو في سن مبكرة من عمره في مرحلة مازال في طفولته لكن عقله كان يفوق الخيال ويتقدم العمر ،ليس غريبا على هذا العقل أن ينجز 45 كتابا وهو شعلة خارقة من الذكاء وتناول موضوعات لم يسبق لأحد أن تناولها أو ابتكرها رحمة الله عليه سيبقى التاريخ يشهد إنجازاته حتى وإن لم يأخذ حقه في الحياة ،لكن طالما النور ساطع ستشرق شمسه وان كانت متأخرة عناوين كتبه كلها تدل على دقة الاختيار وصدق المعرفة تحتاج لعقل نيير كي ينجزها ،اضافة لعقله الذهبي تمَّيز بطيبة القلب والأخلاق العالية ،عقل نيير مع روح طيبة مع خلق عالي اجتمعت في شخص واحد، ستبقى كتبه تحث الأجيال على الاستكشاف والتعمق في مغارات الفكر ،ترك إرثا عميقا من المعرفة . 
الشكر موصول لحضرتك استاذ بسام لانك فعلا تحدثت عن هذه الشخصية وتكلمت عن عبقريته دمت بخير ودامت معرفتك وحبك لنشر الخير والفائدة .

إلى روح الراحل الكبير علاء فضل الله الحلبي،
إلى بريق العقل الذي لا يزول،
وكلماتك التي تنبض بالحقيقة وتبحث عن الجمال في عالمٍ تملؤه الفوضى. كان علاء، كما وصفته، أكثر من مجرد كاتب أو باحث، كان نورًا يسير بيننا في صمت، يجمع بين الفكر العميق والرؤية المستنيرة التي لا تقتصر على ما نراه بل تتجاوزها إلى ما خفي عنا. كلماتك عنه كانت مرآة لما كان عليه: رجلٌ يحمل في قلبه شغف البحث عن الحقيقة، في زمنٍ ضاع فيه الكثير من المعنى. وفي مدونتك، أسرتَ المعنى الذي لا يمكن التعبير عنه بكلماتٍ فقط، بل بمشاعر تنبض من بين السطور. لقد كنتَ هنا لتمسّ الروح، وتروي حكاية هذا الرجل الذي كان بالنسبة لنا مصباحًا يضيء في زوايا عقولنا.
لن تُمحى ذكراه أبدًا، لأنه زرع فينا بذرة التفكير والتمحيص، وأثبت لنا أن الحقيقة أسمى من كل شيء.
شكرًا لك على هذه الكلمات العميقة التي أحيت ذكرى الراحل، وعلى إحياء تراثه الذي سيظل يلمع للأجيال القادمة، مثلما كان يفعل دائمًا.

Me gusta

· 1745332566

1 Respuesta

علاء فضل الله الحلبي: عبقري المعرفة المنسية

Mary Mary

Al Warda Meme

Basem Maklad

قميص رجالي عصري

Navigate The Airport Taxi Business Towards Success

Klassisches Polo

دراجة نارية ثلاثية العجلات (Trike)

ShotSway™ - 360° Intelligenter Schieß-Gimbal

Sport Fahrräder